كنت لحد فترة قريبة أحب أشخاص كتير مشهورين وستار لحد ماحسيت اني لازم يبقي عندي فلتر يعني مش احب اي شخص لاي سبب ....كانت مجرد وجهة نظر لحد ما قريت الكلام ده اللي اكد لي اني لازم أشتري فلتر ومن النوع الغالي مش اي نوع كمان وبالفعل انا اشتريت وأي حد عايز بعد ما يقرا الكلام يبقي يقوللي ..وانا اشتريله مش يروح يجيب من برة برة !!!!!!!
الي كل مفتون ....
سأبدأاليوم بنموذج فتن الكثير من الشباب المسلم وانا منهم هو جيفارا الطبيب الارجنتيني الذي شغل حياته بهموم الضعفاءحتي انه ترك رغد العيش وطاف أرجاء قارته علي دراجته البخارية ليتعرف علي احوال الفقراء القابعين تحت نيران الاحتلال الاسباني واعتزل الحياة الامن علاج المرضي الفقراء بل تجاوز حدود قارته الي افريقيا التي كان حالها شبيهااا بحال امريكا الجنوبية واستمر في نضاله حتي توفي في بوليفيا سنة 1967م....جيفارا رجل أحببته واحتفظت بصوره وهو رجل لم يعرف نور الايمان طريقااا الي قلبه وأراد ان يرفع ظلماا جاثماا علي صدور الضعفاء ولكنه سلك الطريق الخطأ غير طريق الأنبياء عليهم السلام وأراد قلب نظام الحكم وبشكل يظهر فيه البطولة والثورة ضد الفساد لكن الأنبياء ماكانو ليسلكو هذا الطريق كما فعلت الانظمة الشيوعية بل أمرو اتباعهم بالصبر علي الظلم والعذاب حتي يأتي نصر الله وكان "ص" يمر بال ياسر وهم يعذبون فيواسيهم بقوله صبراا أل ياسر فان موعدكم الجنة .....
هو كطبيب ميسور الحال من اسرة غنية امن بفكرة وعاش من اجلها ومات من دونها وان كان الطريق الذي سلكه منحرفاا فكيف بمن معه الحق ولم يستمسك به ؟؟ ليس هذا فقط بل كيف بمن ترك الحق وراح يبحث عن قدوة في أمثال هؤلاء ليقتدي بهم ؟؟؟؟
كيف وعندنا في ديننا من السلف الصالح والقادة البارزين من اذا اخذنا نسردبطولاتهم لا يسعنا الكثير والكثير ....
جيفارا لمع نجمه في فترة الستينيات حيث كانت الثقافة المستوردة تحاول ان تجد لها طريقاا لقلب الامة المسلمة التي كانت بعيدة عن دينها وراي الشباب المهووس فيه نموذج وقدوة حتي انهم طبعو صوره في كل مكان ووصل الامر لتشبيهه بالمسيح عليه السلام
اما من يقول انه مات علي غير الاسلام ولربما لم يسمع بمحمد "ص" او بدينه فالرد بحديث المصطفي :والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الامة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولا يؤمن بي الا كان من اهل النار :لذا يجب علي كل من سمع بمحمد في اي مكان ان يؤمن به ويبحث في دينه حتي ينقذ وجهه من النار ....كيف وهو قد زار بلاد مسلمة ك مصر
ويجب ان يكون في عقيدة كل مسلم "لا ينفع مع الكفر طاعة " وقد يحصل له النفع الدنيوي كسعة الرزق وعلو الذكر كما علا ذكر جيفارا
اما في الاخرة فما له من خلاق .........
انا كنت من محبي جيفارا واردت ان اذكر نفسي بسبب حبي له وسبب كرهي له الان والسبب هوة اكيد الفلتر
الي كل مفتون ....
سأبدأاليوم بنموذج فتن الكثير من الشباب المسلم وانا منهم هو جيفارا الطبيب الارجنتيني الذي شغل حياته بهموم الضعفاءحتي انه ترك رغد العيش وطاف أرجاء قارته علي دراجته البخارية ليتعرف علي احوال الفقراء القابعين تحت نيران الاحتلال الاسباني واعتزل الحياة الامن علاج المرضي الفقراء بل تجاوز حدود قارته الي افريقيا التي كان حالها شبيهااا بحال امريكا الجنوبية واستمر في نضاله حتي توفي في بوليفيا سنة 1967م....جيفارا رجل أحببته واحتفظت بصوره وهو رجل لم يعرف نور الايمان طريقااا الي قلبه وأراد ان يرفع ظلماا جاثماا علي صدور الضعفاء ولكنه سلك الطريق الخطأ غير طريق الأنبياء عليهم السلام وأراد قلب نظام الحكم وبشكل يظهر فيه البطولة والثورة ضد الفساد لكن الأنبياء ماكانو ليسلكو هذا الطريق كما فعلت الانظمة الشيوعية بل أمرو اتباعهم بالصبر علي الظلم والعذاب حتي يأتي نصر الله وكان "ص" يمر بال ياسر وهم يعذبون فيواسيهم بقوله صبراا أل ياسر فان موعدكم الجنة .....
هو كطبيب ميسور الحال من اسرة غنية امن بفكرة وعاش من اجلها ومات من دونها وان كان الطريق الذي سلكه منحرفاا فكيف بمن معه الحق ولم يستمسك به ؟؟ ليس هذا فقط بل كيف بمن ترك الحق وراح يبحث عن قدوة في أمثال هؤلاء ليقتدي بهم ؟؟؟؟
كيف وعندنا في ديننا من السلف الصالح والقادة البارزين من اذا اخذنا نسردبطولاتهم لا يسعنا الكثير والكثير ....
جيفارا لمع نجمه في فترة الستينيات حيث كانت الثقافة المستوردة تحاول ان تجد لها طريقاا لقلب الامة المسلمة التي كانت بعيدة عن دينها وراي الشباب المهووس فيه نموذج وقدوة حتي انهم طبعو صوره في كل مكان ووصل الامر لتشبيهه بالمسيح عليه السلام
اما من يقول انه مات علي غير الاسلام ولربما لم يسمع بمحمد "ص" او بدينه فالرد بحديث المصطفي :والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الامة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولا يؤمن بي الا كان من اهل النار :لذا يجب علي كل من سمع بمحمد في اي مكان ان يؤمن به ويبحث في دينه حتي ينقذ وجهه من النار ....كيف وهو قد زار بلاد مسلمة ك مصر
ويجب ان يكون في عقيدة كل مسلم "لا ينفع مع الكفر طاعة " وقد يحصل له النفع الدنيوي كسعة الرزق وعلو الذكر كما علا ذكر جيفارا
اما في الاخرة فما له من خلاق .........
انا كنت من محبي جيفارا واردت ان اذكر نفسي بسبب حبي له وسبب كرهي له الان والسبب هوة اكيد الفلتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق